لعنة. الاخوان المسلمين
في الوطن العربي
هذه اللعنه التي تطارد هذه الجماعه اين ما وجدوا
وهيا ان لايتركو لهم حليف اوصديق فكلما اعتقد الناس
ان هاآولاي القوم عرفو طريق الصواب وعادو لرشدهم. سرعان مايكشف الله سبحانه حقيقة أمرهم وينفض الناس من حولهم. تاركينهم في طغيانهم يعمهون. وهذه الحقيقه تلازمهم منذو تاسسة هذه الجماعه الدنيويه والتي تتخذ من الدين سلم للوصول اللمارب الدنيويه وشعارات الاسلام هوا الحل و بعض احاديث الرسول صل الله عليه وسلم مثل اذا رائيتو المسلم يعتاد المساجد اشهدوله بلايمان. وهم يطبقون اعتياد المساجد ولاكن بلا ايمان ونسو حديث الرسول عن القوم الذين يصلون كما تصلون ويصومون كما تصومون ويتصدقون كما تصدقون ولكنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرميه ونسو ان الله يمكن ان يستر على عاصي. اربعين عام ولاكن يفضح المنافقين في نفس اليوم وقال سبحانه سورة الاخزاب لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا (60) .والايه .. وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ.).هيا ابتلا من الله لمن يتخذون دينه لعبا ولهوا ولمصالح الدنيا وماهيا الا شهور قليله حتى يتم استئاصال هذه الجماعه من البلاد الاسلاميه عامه
في الوطن العربي
هذه اللعنه التي تطارد هذه الجماعه اين ما وجدوا
وهيا ان لايتركو لهم حليف اوصديق فكلما اعتقد الناس
ان هاآولاي القوم عرفو طريق الصواب وعادو لرشدهم. سرعان مايكشف الله سبحانه حقيقة أمرهم وينفض الناس من حولهم. تاركينهم في طغيانهم يعمهون. وهذه الحقيقه تلازمهم منذو تاسسة هذه الجماعه الدنيويه والتي تتخذ من الدين سلم للوصول اللمارب الدنيويه وشعارات الاسلام هوا الحل و بعض احاديث الرسول صل الله عليه وسلم مثل اذا رائيتو المسلم يعتاد المساجد اشهدوله بلايمان. وهم يطبقون اعتياد المساجد ولاكن بلا ايمان ونسو حديث الرسول عن القوم الذين يصلون كما تصلون ويصومون كما تصومون ويتصدقون كما تصدقون ولكنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرميه ونسو ان الله يمكن ان يستر على عاصي. اربعين عام ولاكن يفضح المنافقين في نفس اليوم وقال سبحانه سورة الاخزاب لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا (60) .والايه .. وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ.).هيا ابتلا من الله لمن يتخذون دينه لعبا ولهوا ولمصالح الدنيا وماهيا الا شهور قليله حتى يتم استئاصال هذه الجماعه من البلاد الاسلاميه عامه